26 أبريل 2024 03:56 17 شوال 1445
ايكونوميست

    رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير حنان علي

    رمزية الحكايات الشعبية في رسالة دكتوراه بأكاديمية الفنونالمجلس الأعلي للثقافة وأكاديمية الفنون ينظمان حلقة نقاشية حول التراث برعاية وزير ة الثقافةصلاح عامر يهنىء الكاتب الصحفي اسلام عفيفي لتعيينه رئيسا لمجلس إدارة اخبار اليومصلاح عامر يهنىء الكاتب الصحفي اسلام عفيفي لتعيينه رئيسا لمجلس إدارة اخبار اليومكلية اللغات والترجمة بجامعة 6 أكتوبر تطلق مبادرة الكتاب والشجر ة برعاية رئيس الجامعةتتقدم الاستاذ الدكتور غادة جبارة رئيس اكاديمية الفنون بأطيب التهانى لسيادة اللواء احمد راشد محافظ الجيزة بمناسبة العيد القومى للمحافظةمنطقة الجيزة الأزهرية تنظم احتفالية بذكرى مرور 1084 على تأسيس الجامع الأزهرقام ياجو كاسترو إيزاجيري رئيس سيمكس مصر والإمارات وطارق همام نائب الرئيس للشئون التجارية بتكريم أفضل الموظفين في الأداءمركز اللغات والترجمة بجامعة 6 أكتوبر يطلق مبادرة ”تعلم اللغات”رئيس أكاديمية الفنون تشهد حفل توزيع جوائز مسابقة الفجيرة الدولية للبيانو والتي تقام تحت رعاية صاحب سمو الشيخ محمد بن حمد...د. عربي ابوزيد وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية يتابع انتظام الدراسة بعدد من مدارس المحافظةالأول من مارس.. فتح باب التقدم وبدء الدراسة بكلية الدراسات العليا والبحوث البيئية بجامعة سوهاج
    اتصالات

    هيئة البيئة - أبوظبي تبدأ في تطبيق حل تحليلات ”ساس” لحماية التنوع البيولوجي والثروة الطبيعية في الإمارة

    هيئة البيئة - أبوظبي تبدأ في تطبيق حل تحليلات ”ساس” لحماية التنوع البيولوجي والثروة الطبيعية في الإمارة
    هيئة البيئة - أبوظبي تبدأ في تطبيق حل تحليلات ”ساس” لحماية التنوع البيولوجي والثروة الطبيعية في الإمارة

    أعلنت هيئة البيئة - أبوظبي، بصفتها الجهة المسؤولة عن وضع الأنظمة وتنفيذ القوانين البيئية والضوابط التنظيمية في أبوظبي، عن الاستمرار في تطبيق واستخدام حل تحليلات "ساس" لدعم مبادراتها البيئية. ومن شأن هذه الخطوة أن تساعد الهيئة على تحقيق أ الاستفادة القصوى من بياناتها من أجل اتخاذ قرارات أكثر فاعلية واستدامة ودفع عجلة التغيير الإيجابي.

    يوفّر حل تحليلات "ساس" منصة موحدة ومتكاملة لاستكشاف البيانات، والحصول على التحليلات المتقدمة، واتخاذ القرارات ووضع التصورات. كما أنه يساعد المستخدمين بطريقة ذكية على استكشاف البيانات، واستخلاص التصورات، وتلخيص النتائج ومشاركتها على نطاق واسع عبر المؤسسة وفق تجربة استخدام مطورة.

    تأسست هيئة البيئة – أبوظبي في العام 1996 كمجموعة صغيرة من المختصين بشؤون البيئة ، وهي في نمو مستمر منذ ذلك الحين، وتمكنت من تحقيق إنجازات مهمة وغير مسبوقة في مجال العلوم وقيادة جهود الحفاظ على البيئة. كما تعد هيئة البيئة - أبوظبي اليوم أكبر سلطة تشريعية بيئية في الشرق الأوسط، ومكوّنا مهماً يندرج في إطار سعي حكومة أبوظبي نحو تحقيق رؤيتها البيئية 2030.

    وقال أحمد باهارون المدير التنفيذي لقطاع إدارة المعلومات والعلوم والتوعية البيئية في هيئة البيئة – أبوظبي، "تعتبر هيئة البيئة – أبوظبي السلطة المختصة المعنية بحماية البيئة وصون التنوع البيولوجي في إمارة أبوظبي. وكما هو متعارف عليه فإن مهام حماية البيئة تتطلب الحصول على معلومات مستخلصة من تحليلات البيانات العلمية الموثوقة، التي يتم جمعها من خلال برنامج الهيئة للمراقبة والرصد والتفتيش. كما تقوم الهيئة بنشر وتبادل هذه المعلومات كمؤشرات وتقارير ومواد بحثية وتعليمية وإعلامية وتنفيذية وغير ذلك."

    وأضاف باهارون بالقول، "حتى يتسنى لهيئة البيئة – أبوظبي أداء المهام المنوطة بها على النحو الأمثل، فهي بحاجة إلى امتلاك الإمكانات التي تجعلها قادرة على تنظيم الكم الهائل من البيانات البيئية التي بحوزتها وإدارتها وتحليلها بشكل فعّال، وذلك من أجل اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن الإجراءات والأساليب اللازمة لضمان تحقيق التنمية المستدامة. ومما لا شك فيه أن استخدام الأساليب التقليدية للوصول إلى البيانات البيئية وتحليلها يدوياً يستغرق وقتاً طويلاً، كما أنها طريقة غير فعالة، ناهيك عن كثرة الأخطاء البشرية التي من الممكن أن تؤثر سلباً على دقة البيانات وجودتها. وفي ضوء ما سبق، فنحن نستخدم أدوات تحليل البيانات الحديثة والمطوّرة للتأكد من دقتها وموثوقيتها والأسس العلمية التي تستند عليها."

    وفي إطار تعليقه على هذه المبادرة، قال ميشيل غريّب، المدير الإقليمي لشركة "ساس" لدولة الإمارات العربية المتحدة، "تلتزم "ساس" باستمرار بإنشاء وتطوير مجتمع عالمي يرتكز على الأفراد المبتكرين، الذين يمتلكون القدرة على إحداث تأثير إيجابي على البيئة والكوكب عموماً. وبالتالي، فإن تعاوننا مع هيئة البيئة – أبوظبي، الرائدة الحقيقية في مجال حماية البيئة والتي تبرز إلى حد كبير القضايا الأكثر أهمية لحاضر ومستقبل البشرية، يأتي تجسيداً فعلياً لهذا الالتزام. وفي ضوء استمرارنا في ابتكار، وتطوير أنماط الذكاء الاصطناعي بهدف إتاحة تقييمات شبه فورية للتغير البيئي، فإن ما تتسم به الهيئة من قدرات فكرية مثبتة ومكانة قيادية بارزة، يساهم إلى حد كبير في تعزيز منصات البحث العلمي لدينا لتقديم رؤى وتصورات مؤثرة للغاية تخدم مصلحة البشرية."

    هيئة البيئة أبوظبي تبدأ في تطبيق حل تحليلات ”ساس” لحماية التنوع البيولوجي والثروة الطبيعية في الإمارة