30 أكتوبر 2025 07:52 8 جمادى أول 1447
ايكونوميست
  • الشارع الاقتصادي الجديد | ايكونوميست

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير حنان علي

وزير الثقافة يلتقي مثقفي سوهاج لبحث آليات تطوير منظومة العمل الثقافي بالمحافظة ويستعرض خطط الوزارة لبناء الإنسان وتنمية الوعي والإبداعبمناسبة حصوله عى الدكتوراه فى القانون يتقدم المستشار محمد الشقيرى بالشكر والتقدير للأساتذة والأقارب والأصدقاء ممن شاركوا فرحته على حصوله...يتقدم الدكتور عربى ابوزيد وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية بالتهانى للمهندس احمد جابر لتعيينه رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب بمصرلقاءات تثقيفية وتوعوية متنوعة بثقافة سوهاج واستمرار دوري المكتبات.*نحو المستقبل الأخضر... مركز التنمية المستدامة بجامعة سوهاج يطلق أولي دوراته لحساب البصمة الكربونية*أكاديمية الفنون توقع بروتوكول تعاون مع مؤسسة بداية أمل للتنمية*قرار بتعيين الدكتور خالد متولى عضو هيئة تدريس بالمعهد العالى للفنون الشعبية بقسم فنون التشكيل الشعبى والثقافة الماديةوزير الثقافة يكلف المخرج هشام عطوة برئاسة قطاع المسرحأسرة التحرير والدكتورة ليلى طاهر يهنئون الاستاذ الدكتور وحيد الدين طاهر بمناسبة تولى سيادته عميدا لكلية آداب قناأسرة التحرير والزميل د. رأفت الرميلى يهنؤن الدكتور محمد ابوالعلا لتوليه الإشراف على مركز الفنون الشعبيةأثر التكتلات الاقتصادية الدولية على النمو الاقتصادى العالمي وانعكاساته على الأمن القومى المصرى رسالة ماجستير حصلت عليها د. شيماء عليبةكلية اللغات والترجمة تستقبل وفد التبادل الطلابي الإيطالي
الأخبار

بمناسبة حصوله عى الدكتوراه فى القانون يتقدم المستشار محمد الشقيرى بالشكر والتقدير للأساتذة والأقارب والأصدقاء ممن شاركوا فرحته على حصوله على الدكتوراه

ايكونوميست

يتقدم الباحث المستشار محمد مختار احمد محمد الشقيرى بالشكر والتقدير لجميع من شاركه فرحته بحصوله علي درجة الدكتوراة (العالمية)في القانون الدستوري ولما كان الشكر من لوازم الإيمان، وأسباب دوام النعمة واستمرارها؛ إذ يقول الحق تبارك وتعالى: ﴿لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ﴾ واتباعًا لنهج النبي (ﷺ) بقوله في الحديث الشريف: (لا يشكر الله من لا يشكر الناس). وعملًا بهذا التوجيه النبوي الشريف، أجد لزامًا عليَّ –بعد أن منَّ الله علي أن أشكر كل شخص ساعدني، ووقف بجانبي، فإنه يطيب لي أن أتوجه بخالص شكري، وتقديري، وعظيم عرفاني، وامتناني إلى أستاذي القدير، العظيم في تواضعه، المتفرد في فكره، الكبير في ترفعه، الأب الطيب، والمربي الفاضل الأستاذ الدكتور/ جابر جاد نصار أستاذ وعلامة فقه القانون الدستوري بالعالم والمنطقة العربية، ورئيس جامعة القاهرة الأسبق الذي غمَرَني بعلمِهِ وفضلِه؛ ولَمْ يبخَلْ عَلَيَّ بتوجيهاتِهِ ورعايته؛ إذ وافقَ مشكورًا بِقَبولِ الإشرافِ على هذهِ الرسالةِ، وقد أفاض علي بغزارة علمه، وسعة أفقه، ورحابة صدره، وطيب معاملته، وتعهدني بالنصح والمشورة طوال فترة إعداد هذه الرسالة، ولم يضق صدره يومًا بزياراتي واتصالاتي وأسئلتي المتعددة، فله مني جزيل الشكر، وبالغ الامتنان، وجزاه الله تعالى عني خيرَ الجزاءِ، ومتَّعَهُ بموفور الصحة. كما يُشرِّفُني أن أتقدَّم بجزيلِ الشكـرِ وخالصِ التقديـرِ والعرفانِ إلـى الأب والمعلم معالي الأستاذ الدكتور الجليل/ منصور محمد أحمد، أستاذ القانون العام وعميد كلية الحقوق جامعة المنوفية، والذي لا أجد من عبارات الثناء والتقدير لسيادته ما يوفيه حقه، فله وافرُ الشكرِ على قَبولِهِ الاشتراك في مناقشة رسالتي، والحكم عليها رغم شواغله المتعددة والتزاماته الكثيرة، وأعتبر اشتراكه في لجنة المناقشة وسامًا غاليًا أعتز وأَشرُف به ماحييت، فله مني كل التقدير، وبالغ الاحترام، وجزاه الله عني خير الجزاء وأنعم عليه بدوام الصحة والعافية. كَما يُشَرِّفَني أنْ أتقدَّمَ بخالصِ الشكرِ والعرفانِ والتقديرِ إلى المستشار الدكتور/ طارق عبدالقادر رئيس هيئة المفوضين بالمحكمة الدستورية العليا ، فله وافرُ الشكرِ والتقدير على قَبولِهِ الاشتراكَ في مناقَشَةِ هذهِ الرسالةِ والحكمِ عليها، ولا شكَّ أني قد استفدت من توجيهات سيادته ،وغزارة علمه فلسيادَتِهِ جزيلُ الشُّكر، وجزاهُ اللهُ عنِّى خيرَ الجزاء. وأخيرا اتوجه بالشكر لكافة رؤسائي وزملائي أعضاء الجهات والهيئات القضائية ،والسادة المحترمين أعضاء المجالس النيابية ،والقيادات التنفيذية ممن تفضلوا وأكرموني بالحضور وكذا كل من هنأني تليفونيا أو من خلال وسائل التواصل الإجتماعي واعتذر لمن لم يتم دعوته التزاماً بالأعداد التي تحددها جامعة القاهرة في هذا الشأن. والشكر الخاص أود أن أوجهه؛ إلى روح وَالِدَيَّ رحمهما الله فكل فضل ونعمة من الله ببركة دعائهماجزاهما الله عني خير الجزاء ورزقهما رحمته كما ربياني صغيرا . إلي روح آباءي الحج يسن الشقيري والعمدة أبو المعارف الشقيري رحمهما الله واللذان كان لهما فضل الحث علي العلم والإجتهاد . إلي روح أخي ومعلمي الدكتور أحمد أبو المعارف الشقيري عليه رحمة الله. إلي مشايخنا رضوان الله عليهم . إلي أُساتِذَتِي ومشايخي ممن تتلمذت علي أيديهم وَشَرُفْتُ بِالنَّهْلِ من عِلمِهم الفَيَّاض جَزَاهُم اللهُ خَيْرَ الجَزَاء . إلي الأهل والعائلة والزملاء والأصدقاء والأحباب . وإلى كل من قدم لي المساعدة أو النصيحة ولم يبخل عني له مني كل التقدير العرفان.