1 ديسمبر 2025 23:58 10 جمادى آخر 1447
ايكونوميست
  • الشارع الاقتصادي الجديد | ايكونوميست

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير حنان علي

القومي لثقافة الطفل يفتتح ملتقى الأراجوز والعرائس التقليدية السابع.. بالحديقة الثقافيةغرفة الصناعات الهندسية تطلق مبادرة اشتغل وطورشهادة تقدير للدكتور رأفت الرميلى ابن العسيرات سوهاجختام الملتقى العلمي الرابع لأطلس المأثورات الشعبية بالممشي السياحى بسوهاجوزير الثقافة ومحافظ أسيوط يبحثان تطوير المواقع الثقافية ودراسة إنشاء دار للأوبرا بالمحافظةفي ثاني أيام الملتقى العلمي لأطلس المأثورات الشعبية بسوهاج تواصلت فعاليات الملتقى العلمي الرابع لأطلس المأثورات الشعبية ”السيرة الهلالية ورواتها”،...جلسات بحثية في ملتقى أطلس المأثورات بسوهاج تستعرض السيرة الهلالية من زوايا أدبية وثقافية وتاريخيةمحافظ سوهاج يفتتح الملتقى العلمي الرابع لأطلس المأثورات الشعبية المصرية بعنوان ” الندوة الدولية الأولى .. السيرة الهلالية ورواتها ”رسمياً… فوز الدكتورة صباح صابر بعضوية مجلس النواب 2025الاستاذ الدكتور حمدي حسانين عميدا لكلية التكنولوجيا الحيوية بجامعة ميريت بسوهاجأسرة التحرير يتقدمون بخالص العزاء لآل الوسية فى وفاة الاستاذ احمد زكى احمد .تعليم سوهاج تحقيق العدالة بين المعلمين الجدد واستقرار العملية التعليمية
بورصة

البورصة المصرية الأفضل أداء في الشرق الأوسط خلال عام 2022

ايكونوميست

شهدت أسواق الأسهم بمنطقة الشرق الأوسط فترة صعبة في عام 2022 حيث أثر التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والحرب في أوكرانيا بشدة على معنويات المستثمرين.

وقال وائل مكارم أوضح كبير استراتيجيي السوق - منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في شركة Exness، إن التحديات السابقة أدت لتباين أداء الأسواق بالمنطقة.

وأضاف أن معظم دول مجلس التعاون الخليجي تربط عملاتها بالدولار الأمريكي وتتبع تحركات سياسة الاحتياطي الفيدرالي عن كثب؛ مما يعرض المنطقة لتأثير مباشر من تشديد السياسة النقدية في أكبر اقتصاد في العالم.

وقال مكارم إن حرب أوكرانيا خلقت تقلبات قوية في أسعار الطاقة، والتي أثرت بدورها على الاقتصادات في جميع أنحاء العالم وأداء الشركات في مختلف القطاعات من النقل إلى البيع بالتجزئة.

وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر (.EGX30) محققًا مكاسب سنوية بنسبة 22٪. حيث عكس المؤشر الرئيس للبورصة المصرية اتجاهه السابق؛ ليحقق مكاسبا في الربع الأخير بعد الاتفاق مع صندوق النقد الدولي ودعم البنك المركزي للسماح للمقرضين بقدر أكبر من المرونة في تداول العملات.