14 نوفمبر 2025 17:55 23 جمادى أول 1447
ايكونوميست
  • الشارع الاقتصادي الجديد | ايكونوميست

رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير حنان علي

تعليم سوهاج تحقيق العدالة بين المعلمين الجدد واستقرار العملية التعليميةتعليم سوهاج تحقيق العدالة بين المعلمين الجدد واستقرار العملية التعليميةثقافة سوهاج تناقش أثر الحضارة المصرية في الثقافة الإنسانيةثقافة سوهاج تناقش أثر الحضارة المصرية في الثقافة الإنسانيةتجديد الثقة للدكتور سيد سعد مديرا لمركز اللغات والترجمة لجامعة 6 أكتوبرعمر عز العرب يعلن ترشحه لمنصب مجلس الإدارة في انتخابات نادي الجزيرة الرياضي القادمالأستاذ الدكتور عثمان عبدالقادر عبدالنبى مرشح مجلس النواب 2025 عن دائرة أبوتشت وفرشوط رمز غصن الزيتون فى دائرة الضوءكلمة السيد الدكتور محمد الرملي حسين رئيس مجلس إدارة مجموعة الحرمين الشريفين التعليمية بمناسبة افتتاح المتحف المصرى .خالد عمران مشرفًا ومناقشًا لرسالة ماجستير في مستودعات التعلم الرقمية وتنمية الاستيعاب المفاهيمي والتنور التكنولوجي.المسلماني يلتقي الدكتور مجدي يعقوب في المتحف الكبير ويبحث سرعة إنتاج قصة حياتهالتليفزيون المصري ينقل حفل المتحف الكبير بثلاث لغات والإذاعة المصرية ب 23 لغةالتليفزيون المصري ينقل حفل المتحف الكبير بثلاث لغات والإذاعة المصرية ب 23 لغة
بورصة

البورصة المصرية الأفضل أداء في الشرق الأوسط خلال عام 2022

ايكونوميست

شهدت أسواق الأسهم بمنطقة الشرق الأوسط فترة صعبة في عام 2022 حيث أثر التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والحرب في أوكرانيا بشدة على معنويات المستثمرين.

وقال وائل مكارم أوضح كبير استراتيجيي السوق - منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في شركة Exness، إن التحديات السابقة أدت لتباين أداء الأسواق بالمنطقة.

وأضاف أن معظم دول مجلس التعاون الخليجي تربط عملاتها بالدولار الأمريكي وتتبع تحركات سياسة الاحتياطي الفيدرالي عن كثب؛ مما يعرض المنطقة لتأثير مباشر من تشديد السياسة النقدية في أكبر اقتصاد في العالم.

وقال مكارم إن حرب أوكرانيا خلقت تقلبات قوية في أسعار الطاقة، والتي أثرت بدورها على الاقتصادات في جميع أنحاء العالم وأداء الشركات في مختلف القطاعات من النقل إلى البيع بالتجزئة.

وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر (.EGX30) محققًا مكاسب سنوية بنسبة 22٪. حيث عكس المؤشر الرئيس للبورصة المصرية اتجاهه السابق؛ ليحقق مكاسبا في الربع الأخير بعد الاتفاق مع صندوق النقد الدولي ودعم البنك المركزي للسماح للمقرضين بقدر أكبر من المرونة في تداول العملات.