19 مايو 2024 01:45 10 ذو القعدة 1445
ايكونوميست

    رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير حنان علي

    دي دي مصر تحظى بثقة 82% من السائقين كمصدر لتحقيق دخل، بينما يختارها 68% لمرونتهاذا مارك للمجتمعات العمرانية تعلن تسليم مشروع ”ذا مارك جاردنز” في المواعيد المقررة لعملائها بإجمالي استثمارات ٣ مليارات جنيهزوهو تستقطب الشركات الكبرى في الإمارات وتسجل نمواً في الإيرادات بنسبة 43% خلال 2023أول تلفاز شفاف لاسلكي في العالم بتقنية OLED يعيد تعريف تجربة الشاشةbeIN SPORTS تكشف عن تغطيتها الحصرية لكأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023 توتال إنيرجيز عبر 4 قنوات مخصصةإل جي تُعيد إحياء هويتها العالمية ”Life’s Good” بهدف رفع المعنويات ونشر تأثير إيجابي متبادلOPPO تؤكد على التزامها بالاستدامة عن طريق الارتقاء بالمنتجات والاسهام في تحقيق أهداف الممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركاتالرئيس التنفيذي لـ جيديا: زيارة رئيس الوزراء لمقر الشركة دفعة للأمام وتتشجيعًا لنا ورسالة جيدة لجذب الاستثمار الاجنبيطلبات تعقد النسخة الثانية من حدث الشركاء السنوي لتكريم شركاء النجاحشراكه بين ”نيوتنكس ” و ”سيسكو” لتعزيز” التحول الرقمي للأعمال ونشر الاعتماد على الحوسبة السحابية الهجينة متعددة الأوساطتوقعات بارتفاع حجم الإيرادات المستندة إلى البرمجيات لدى المؤسسات أربع أضعاف بحلول 2030أڤيڤا تسلط الضوء على الدور الحيوي للرقمنة في تسريع تخفيض انبعاثات الكربون في القطاع الصناعي
    الأخبار

    د. أسراء محارب حسن بنت الحميدات تكتب بعد حصولها علي الدكتوراه في الاعلام

    ايكونوميست

    عقب حصولها علي الدكتوراه د . أسراء محارب حسن تكتب في سطور عن تجربتها خلال خوضها الرحلة العلمية شكر لله وللأسرة قائلة يقول المولي تبارك وتعالي : (وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَيٰ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَيٰ ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَيٰ) وقال أيضا في كتابه العزيز (رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ) وقالت أيضا الدكتورة إسراء محارب حسن هاهو وقت الحصاد قد حان، وآن أوان قطف الثمار و، بعد ثلاثة أعوام من الجد والاجتهاد والمثابرة ، وأكدت قاىلة وما كانت الثمار تُؤتي أكلها إلا بإذن ربها، ثم بوجود بيئة عمل داعمة ومُقدّرة ومُحفّزة. وعن ما مرت به في الرحلة العلمية أضافت قائلة وما كان الطريق محفوفًا بالورود فوالله لم يكن سهلاً علي الإطلاق كنت أعلم تماماً أن الهدف هو حلم له خطه وموعد نهائي لتحقيقه وأن الإنسان لا يصل الي حديقة النجاح دون أن يمر بمحطات التعب والفشل واليأس، ولكني لم استطع أن أطيل الوقوف في هذه المحطات وقالت كنت أعلم أن مع الصبر ستحصل علي ما يجب أن يكون لديك ، فصبرت علي كل ما هو قاسي ومتعب وملول وأكدت قائلة أدركت بعدها أنه إذا كان الصبر مُراً فعاقبته حلوة وعاقبة الصبر الجميل تم بفضل الله يوم الأربعاء المرافق 1 __ 5 _2024 مناقشة رسالتي التي حصلت بها علي درجة الدكتوراه في الاعلام تحت عنوان: ( العوامل الأخلاقية والمهنية في التغطية الإخبارية للقضايا الاجتماعية في المواقع الإلكترونية وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي دراسة (المضمون والقائم بالاتصال)"بتقدير مرتبة الشرف الاولى" كما قدمت الحمد والشكر لله قائلة الحمد لله الذي جعل العلم النافع طريقاً موصلاً لرضاه، وصراطاً يتبعه من أراد هداه، ويحيد عنه من ضل واتبع هواه، ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هَدىٍ من الله، وأشهد أن لا إله إلا الله رفع شأن العلم وأهله حتى وصلوا من المجد منتهاه، ومن العز أعلى ذراه، فمن سلك طريقاً يبتغي فيه علماً؛ سهل الله له به طريقاً إلى جنته وعلاه، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الرحمة المهداة، والنعمة المسداة، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الهداة التقاة، ومن سار على نهجه إلى يوم لقاه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ ) وعملا بهذا الهدي النبوي الشريف أسجل هنا اسمى آيات الشكر والعرفان والإمتنان إلى من هم أحق الناس بالشكر، وأجدرهم مرافقةً لي في رحلتي لتحقيق إنجازاتي مهما صغرت، وأكثرهم حرصًا على مساعدتي وتحفيزي في جميع مراحل عمري.. (أبي وأمي) ، فأنتم النور الذي يمهد دربي، ويشد عضدي، ويدفعني نحو الأفضل دومًا، وما نحنُ سوىٰ دعوة أمٍ، ورجاءِ أبينا من الدنيا ، وإن جُمعت كل المعاني من عرابٍ أو عجم .. لا توافي شكركم، ولن تجاوز العدم إلى أخوتي الأعزاء على قلبي، أجمل وأحلى النعم التي في حياتي، دمتم بخير وفي صحة وفي سلامة، أشكركم كثير الشكر على كل شيء فعلتموه من أجلي، أنتم السند والظهر والقوة التي أتباهي بها في كل مكان. إلى زوجي الذي أحب وأحترم وأقدر، شكرًا على أنك كنت دومًا الزوج الذي أردته وحلمت بأن أرتبط به، أنت أروع رجلٍ في حياتي وأكثر شخصٍ أستمدّ منه الثقة. وكل الشكر والتقدير لهيئة الإشراف لمساهمتهم في إنجاز هذا العمل، وحرصهم على تقويمه لكي يظهر في أفضل صورة أستاذتي ومشرفتي الحبيبة الدكتورة/ أ.د. نرمين نبيل الازرق، أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، لكِ منّي كل الشكر والتقدير على وقتك وجهدك ولُطفك معي وعطائك لي خلال رحلتي لإنجاز رسالتي وصبرك وتحملك عثراتي ، ولن أبالغ حين ىأقول إنها كانت تضع وسام الأخلاق الحسنة والصفات الحميدة على صدرها. وأستاذتي ومشرفتي الحبيبة الدكتورة/ د. شريهان محمود كشك شريهان محمود ابوالحسن، الدكتورة بقسم الصحافة بكلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال، جامعة جنوب الوادي، لم تكن بمثابة أستاذة فقط بل كانت الأم والأخت الكبرى والصديقة . لطالما كانت تنتشلني كلما فقدت الأمل، بل كانت درعي الواقى الذي أحتمي به من كل سهام الإحباط واليائس ومحاولة العرقلة، لكِ منّي كل الشكر والتقدير على سعة صدرك ودعمك لي لإنجاز رسالتي . وكل الشكر للجنة المناقشة والحكم، أساتذتي الأفاضل الذين تكرموا بالموافقة على مناقشة رسالتي وتقويم معوجها وسد ثغراتها، والابانة عن مواطن القصور فيها ,الدكتور الفاضل/ أ.د. حلمي محمود محسب أستاذ الصحافة الإلكترونية وعميد كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال جامعة جنوب الوادي (رئيسا ومناقشا) والدكتورة الفاضلة/ ا.د سماح المحمدي سماح المحمدى استاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة (مناقشا) تعلمت الكثير من توجيهاتكم، دُمتم منارة لطلابكم، ونهرًا للعلم لا ينقطع، فلكم منّي كل الشكر والتقدير وكل الشكر لكل من قدم لي الدعم والمساندة ولو بالنِّية الطيبة، والدعوة الصادقة من قلبٍ محب .. وكل من أسعدني بحضور المناقشة، وكل من رأيت في أعينهم لمعة الفرحة بإنجازي الصغير، جزاكم الله عنَّي جميعًا خير الجزاء . فاللهم اجعل خطوتي هذه حُجّة لي لا عليّ، واستعملني ولا تستبدلني، واجعلني مباركةً أينما كنت، وزدني علمًا . كما اشكر الأخ العزيز الفاضل أشرف سعد وباقي الاهل من الحميدات واخوتي المهندس محمد والدكتور محمود والمهندس أبوبكر والفاضلة والدتي العزيزة ووالدي عميد القبيلة المبجل ونحمد الله علي حصولي علي هذه الرسالة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف